الحادثة الأولى:
مرة واحد كان يدرس معاي في المدرسة و الي اخته متزوجة واحد من بهلا كان رايح يزورها و هذا الشخص سمج على قولتنا نحن العمانين يعني يريد يشوف كل شيء. المهم مرة دخل مزرعة و هذي المزرعة فيها بئر هذا البئر كان عايشة فيه جنية ما اتذكر اسمها و معروف انه كل حد يشوف داخل البئر يشوف الجنية و الي يشوف الجنية بتعطيه كف و كف الجنية يقلع رأس الواحد و يقتله اكيد. و هذا الله يسلمه ما قصر راح شاف عليها و الجنية لحقتة في اكثر من مزرعة ليم ما وصل الى القلعة و الجنية عرفت انه اذا دخل القلعة خلاص ما بتقدر تلحقة داخلها
ضربته بيدها لاكن لحسن الحظ ما صابتة لاكنها صابت جدار القلعة و العلامات لحد الحين موجودة في القلعة و الي ما يصدقني يروح بنفسه يشوف لاكن احسله الصبح ما باليل.
هذي امكن ما تخوف بس حبيت اكتبها لكم
الحادثة الثانية:
في عندنا في صلاله خور في البحر هذا الخور معروف في كل عمان ان الجن الشياطين و السحره يتجمعوا فيه كل خميس و لازم يذبحوا شيء و كل مرة يكون الدور على واحد منهم . في بعضهم يذبحوا خرفان و في بعضهم بقر و في بعضهم يذبحوا اولادهم انزين هناك في نزوى يسكن ساحر عنده 3 اولاد و بنت وحده و زوجتة ما تعرف انه ساحر و توقعوا ايش الي صار هذي المره كان عليه الدور انه يذبح شيء فذبح واحد من اولاده ما كأنه في شيء اعتبروها الشرطة هروب من المنزل و ما كانوا يعرفوا انه مذبوح انزين المهم مرة ثانية بعد كم شعهر جاء عليه الدور فذبح ولده الثاني الشرطه شكت في الموضوع لاكن ما كان عندهم دليل و الأم راحت عند معلم و هو الي يعرف عن (الجن و الشياطين) و قالها انه زوجش ساحر و انه كان يذبح اولاده و ياكلوهم في تجمع الجن و السحره. بس الأم ما صدقت لأنها كانت واثقة من زوجها . فقالها المعلم انه بيكون عليه الدور في اليوم كذا و انتي شوفيه ايش بيسوي المهم الزوجه قالت انها بتجرب اتشوفه و تعرف اذا كلام المعلم صح. في اليوم الي قبل اليوم الي قالها عنه المعلم . الأم قامت باليل و شافت زوجها ما موجود و راحت شوي شوي عند بنتها و ولدها الي كان مخلنهم مع بعض في غرفة وحدة يتفحص من الأسمن عشان يذبحه في اليوم الي بعده . الأم ما صدقت الي شافته و لاكنها قالت انه لازم تتصرف . انزين اليوم الي بعده قالت حال زوجها انه هي عازمه حريم و انه لازم يتغدى قبل الموعد مال الغدى لأني هي بتكون مع الحريم . الزوج وافق و الأم سوت سم في الأكل و مات الزوج لاكن الأولاد لحد الحين عايشين البنت و الولد في نزوى في منطقة اسمها دارس